بداية القابضة

رئيس التحرير : عبد الفتاح العوض

رئيس مجلس الإدارة : د. صباح هاشم

من نحن اتصل بنا
أجنحة الشام
كتب زياد غصن: هكذا يموت شبابنا!

كتب زياد غصن: هكذا يموت شبابنا!

كتب زياد غصن: رفض استقالة... ودعوى!

كتب زياد غصن: رفض استقالة... ودعوى!

خالد عبود يكتب : تقدير موقف:

خالد عبود يكتب : تقدير موقف:

زياد غصن يكتب عن : هجرة النساء!

زياد غصن يكتب عن : هجرة النساء!

صحفي سوري يقترح منح قروض للمتقاعدين لاقامة مشاريع صغيرة

صحفي سوري يقترح منح قروض للمتقاعدين لاقامة مشاريع صغيرة

سوريون يبحثون عن جنسية ثانية: 100 ألف دولار للفرد و200 ألف للأسرة

سوريون يبحثون عن جنسية ثانية: 100 ألف دولار للفرد و200 ألف للأسرة

عبد الفتاح العوض يكتب : وزراء تسيير أمور

عبد الفتاح العوض يكتب : وزراء تسيير أمور

مقاربة تغيير الأشخاص في مواقع المسؤولية فيها تباينات حادة..

زياد غصن يكتب عن : "نغمة" الشكر الحكومي!

زياد غصن يكتب عن : "نغمة" الشكر الحكومي!

زياد غصن يكتب : المسؤولون.. العباقرة!

زياد غصن يكتب : المسؤولون.. العباقرة!

صبري عيسى يكتب عن العملات الورقية :

صبري عيسى يكتب عن العملات الورقية :

د.بدران يجيب على سؤال لماذا ترفض الحكومة قبول استقالة موظفيها ؟

د.بدران يجيب على سؤال لماذا ترفض الحكومة قبول استقالة موظفيها ؟

نهلة عيسى: مرسوم العفو رافقته تغطية اعلامية باهتة

نهلة عيسى: مرسوم العفو رافقته تغطية اعلامية باهتة

زياد غصن يقول: حتى في حالات الخطأ!

زياد غصن يقول: حتى في حالات الخطأ!

كتب زياد غصن: الفرصة لم تفت بعد

كتب زياد غصن: الفرصة لم تفت بعد

تخيلو الحياة بلا حكومة بلا وزراء.. قد تبدو أفضل

تخيلو الحياة بلا حكومة بلا وزراء.. قد تبدو أفضل

قلق .. توجس .. عتب.. انتظار .. بعد قرار مصرف سورية المركزي برفع سعر الفائدة على الودائع إلى ١١ بالمية للحد الأدنى.

قلق .. توجس .. عتب.. انتظار .. بعد قرار مصرف سورية المركزي برفع سعر الفائدة على الودائع إلى ١١ بالمية للحد الأدنى.

كتب زياد غصن: الحلول.. مسؤولية الدولة كاملة

كتب زياد غصن: الحلول.. مسؤولية الدولة كاملة

صحفي سوري :  سوريا.. جرأة الدراما تحرج الإعلام!

صحفي سوري : سوريا.. جرأة الدراما تحرج الإعلام!

زياد غصن يكتب عن البعد الأقتصادي لمرسوم العفو

زياد غصن يكتب عن البعد الأقتصادي لمرسوم العفو

كتب زياد غصن: مرسوم العفو... والتفاصيل الصغيرة

كتب زياد غصن: مرسوم العفو... والتفاصيل الصغيرة