بداية القابضة

رئيس التحرير : عبد الفتاح العوض

رئيس مجلس الإدارة : د. صباح هاشم

من نحن اتصل بنا
أجنحة الشام
كتب زياد غصن: تداعيات ممتدة زمنياً

كتب زياد غصن: تداعيات ممتدة زمنياً

كتب زياد غصن: 22%... ومؤسسة حكومية

كتب زياد غصن: 22%... ومؤسسة حكومية

كتب عبد الفتاح العوض: أطلق سراح الماضي...الفتنة ليست نائمة

كتب عبد الفتاح العوض: أطلق سراح الماضي...الفتنة ليست نائمة

كتب زياد غصن: السكن البديل!

كتب زياد غصن: السكن البديل!

د. بسام أبو عبد الله يكتب :  «متلازمة الأسد» ترافق هؤلاء في كل تحليل، وحركة  المتصيدون في الماء العكر!

د. بسام أبو عبد الله يكتب : «متلازمة الأسد» ترافق هؤلاء في كل تحليل، وحركة المتصيدون في الماء العكر!

الكبار الذين لم يحركهم الزلزال ..

الكبار الذين لم يحركهم الزلزال ..

كتب عبد الفتاح العوض: سلوك الناس عند الزلزال أصدق تعبير عنهم.  ليتذكر كل واحد ماذا فعل لحظة الزلزال عندها يرى نفسه عارياً وواضحاً.

كتب عبد الفتاح العوض: سلوك الناس عند الزلزال أصدق تعبير عنهم. ليتذكر كل واحد ماذا فعل لحظة الزلزال عندها يرى نفسه عارياً وواضحاً.

كتب زياد غصن: عن القرارات الأخيرة

كتب زياد غصن: عن القرارات الأخيرة

الصمت الجميل  بقلم: عبد الفتاح العوض

الصمت الجميل بقلم: عبد الفتاح العوض

ما الخطاب الذي يحتاجه السوريون الآن؟!

كتب زياد غصن: صرنا نعادي.. حتى الأمل

كتب زياد غصن: صرنا نعادي.. حتى الأمل

كتب زياد غصن: المسؤول السوري عندما يغمز!

كتب زياد غصن: المسؤول السوري عندما يغمز!

كتب زياد غصن: وجبة "الخبز والشاي"

كتب زياد غصن: وجبة "الخبز والشاي"

الفقير المترف!!  بقلم: عبد الفتاح العوض

الفقير المترف!! بقلم: عبد الفتاح العوض

أين المفكر السوري؟  بقلم: عبد الفتاح العوض

أين المفكر السوري؟ بقلم: عبد الفتاح العوض

علي عبود يكتب : بأموال مؤسسيها أم بودائع السوريين ؟

علي عبود يكتب : بأموال مؤسسيها أم بودائع السوريين ؟

كتب زياد غصن: "جلطونا.. وما سألتو"

كتب زياد غصن: "جلطونا.. وما سألتو"

كتب زياد غصن: من يمانع التغيير؟

كتب زياد غصن: من يمانع التغيير؟

كتب زياد غصن: مليارات تختزل بـ"حنفية"!

كتب زياد غصن: مليارات تختزل بـ"حنفية"!

كتب زياد غصن: حكومة المتة!

كتب زياد غصن: حكومة المتة!

كتب عبد الفتاح العوض : من الأصح ألا تسأل أحداً كم عمرك؟ بل كم حزناً عشت وكم فرحاً تذوقت.

كتب عبد الفتاح العوض : من الأصح ألا تسأل أحداً كم عمرك؟ بل كم حزناً عشت وكم فرحاً تذوقت.